قدمت المتحدثة الناطقة بالعربية باسم وزارة الخارجية الأميركية هالة غريط، استقالتها اعتراضا على سياسة واشنطن تجاه الحرب في غزة، حيث كتبت عبر موقع لينكد إن، استقلت في أبريل 2024 بعد 18 عاما من الخدمة المتميزة، اعتراضا على سياسة الولايات المتحدة في غزة.
ويذكر أن هناك موجه من الاستقالات حيث أعلنت أنيل شيلين من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية استقالتها الشهر الماضي، بالاضافة إلى اسقالة جوش بول المسؤول بنفس الوزارة.
كما شهدت تلك الموجة استقالة الأميركي من أصل فلسطيني، والمسؤول الكبير في وزارة التعليم الأميركية طارق حبش، وتعليقًا على استقالة هالة غريط قال متحدث باسم وزارة الخارجية إن الوزارة لديها قنوات لموظفيها لتبادل وجهات النظر عندما لا تتفق مع سياسات الحكومة.